الأحدث من الخبر
الخبر
منذ ساعة واحدة
- رياضة
- الخبر
مباشر : اتحاد الجزائر يتقدم بهدفين
يستعد فريقا اتحاد الجزائر وشباب بلوزداد لكتابة فصل جديد في تاريخهما المشترك ضمن منافسة كأس الجزائر لكرة القدم، عندما يلتقيان للمرة السادسة بمناسبة نهائي الطبعة الثامنة والخمسين اليوم السبت بملعب نيلسون مانديلا ببراقي ابتداء من الساعة الخامسة مساء .. يمكنكم متابعة أطوار المقابلة المنتظرة على البث المباشر التالي: 17:39 05/07/2025 غياب رد فعل الشباب رغم تلقيه هدفين مباغتين في ربع ساعة الأول من المواجهة، إلا أن اشبال المدرب سعد راموفيتش لم يشكلوا خطرا كبيرا على الحارس الدولي أسامة بن بوط الذي يقضي أمسية هادئة حتى الآن (الدقيقة الـ 40). 17:30 05/07/2025 وقت مستقطع حكم المقابلة يمنح وقتا مستقطعا للاعبي الفريقين في الدقيقة الـ 30 من أجل شرب المياه في ظل الحرارة المرتفعة. 17:09 05/07/2025 اتحاد الجزائر يفتتح باب التسجيل المهاجم بن عياد يمنح التقدم لأبناء سوسطارة في الدقيقة التاسعة بعد خطأ فادح من مدافع الشباب لعوافي. 17:00 05/07/2025 دقيقة صمت قبل بداية المقابلة وقف الحاضرون في الملعب دقيقة صمت على روح أنصار مولودية الجزائرالمتوفين إثر الحادثة الأليمة التي شهدها ملعب 5 جويلية الشهر الفائت. 16:59 05/07/2025 أعطى الحكم إشارة بداية المقابلة في تمام الساعة الخامسة مساء بتةقيت الجزائر. 05/07/2025 وصول رئيس الجمهورية إلى ملعب نيلسون مانديلا نزل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إلى أرضية الميدان من أجل مصافحة طاقم ولاعبي فريقي شباب بلوزداد واتحاد الجزائر والطاقم التحكيمي الذي سيدير المقابلة قبيل انطلاق المقابلة. وألقى رئيس الجمهورية بعدها التحية على جمهور الفريقين ثم توجه إلى المنصة الرئاسية من أجل متابعة أطوار المقابلة، حيث سيشرف في نهايتها على مراسم تسليم الميداليات لأعضاء الناديين ثم سيمنح الكأس لقائد الفريق المتوج. 16:25 05/07/2025 التشكيلة الأساسية لشباب بلوزداد 16:15 05/07/2025 ورقة اللقاء 16:10 05/07/2025 الأجواء داخل الملعب قبيل إنطلاق المواجهة 16:07 05/07/2025 وصل لاعبي الفريقين إلى الملعب
الخبر
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الخبر
المدية: إعادة دفن رفات الشهيد حطاب حميدة
في أجواء مهيبة ومفعمة بالروح الوطنية والوفاء لتضحيات الشهداء، وفي إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى الثالثة والستين لاسترجاع السيادة الوطنية، أشرفت اليوم السلطات الولائية، وبحضور ممثلي الأسرة الثورية، على مراسم إعادة دفن رفات الشهيد حطاب حميدة، الذي تم استخراجه سابقًا من منطقة أولاد حمو ببلدية الميهوب، ليُوارى الثرى مجددًا بمقبرة الشهداء بذات البلدية، بحضور أفراد من عائلة الشهيد وجمع من المواطنين. وشكلت المناسبة محطة رمزية لتجديد العهد مع الذاكرة الوطنية والتمسك بمبادئ نوفمبر الخالدة، حيث عبّر الحضور عن اعتزازهم بالتضحيات الجسام التي قدمها شهداء الوطن في سبيل نيل الحرية والاستقلال. وفي ذات السياق، وضمن برنامج إحياء الذكرى، تنقل والي الولاية والوفد المرافق له إلى بلدية الميهوب، حيث أعطى إشارة انطلاق مشروع إنجاز 40 سكنًا عموميًا إيجاريًا، إضافة إلى تدشين العيادة متعددة الخدمات بعد إعادة تهيئتها وتكييفها لتصبح مرفقًا صحيًا مجهزًا بالكامل، بعدما كانت عبارة عن 30 محلًا مهنيًا غير مستغل، في خطوة هادفة لتفعيل المرافق العمومية والاستجابة لحاجيات السكان في مجال الصحة.
الخبر
منذ 3 ساعات
- رياضة
- الخبر
مباشر : نهائي كأس الجزائر
يستعد فريقا اتحاد الجزائر وشباب بلوزداد لكتابة فصل جديد في تاريخهما المشترك ضمن منافسة كأس الجزائر لكرة القدم، عندما يلتقيان للمرة السادسة بمناسبة نهائي الطبعة الثامنة والخمسين اليوم السبت بملعب نيلسون مانديلا ببراقي ابتداء من الساعة الخامسة مساء .. يمكنكم متابعة أطوار المقابلة المنتظرة على البث المباشر التالي: 16:15 05/07/2025 05/07/2025 لاعبو شباب بلوزداد 16:10 05/07/2025 الأجواء داخل الملعب قبيل إنطلاق المواجهة 16:07 05/07/2025 وصل لاعبي الفريقين إلى الملعب
الخبر
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الخبر
الجزائر وفرنسا.. أزمة السيادة التي لا تنتهي
رغم مرور أكثر من ثلاث وستين سنة على استرجاع الجزائر لاستقلالها وسيادتها، لا تزال العلاقات الجزائرية الفرنسية محكومة بمنطقٍ غير متوازن، يشوبه الكثير من الريبة، والتردد، والأحكام المسبقة. ففرنسا، على ما يبدو، لم تتجاوز بعد صدمة فقدان مستعمرتها الأهم، ولم تنجح نخبها السياسية، يمينا ويسارا، في بناء تصور جديد لعلاقة ندية تقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. ففي الوقت الذي ترافع فيه الجزائر من أجل علاقات متوازنة، لا غالب فيها ولا مغلوب، يسودها منطق "رابح-رابح" تصرّ بعض الدوائر الفرنسية، السياسية والإعلامية، على استحضار الماضي الاستعماري، تارة بالحنين وتارة بالوصاية، وكأن الجزائر لم تصبح دولة ذات سيادة وقرار حر منذ أكثر من ستة عقود. لقد فشل القادة الفرنسيون، على اختلاف توجهاتهم، في كسب ثقة الجزائر والجزائريين، لأنهم لم يتعاملوا يوما مع الجزائر كند كامل الحقوق. فلا اعتراف حقيقي بجرائم الاستعمار، ولا مراجعة فعلية للخطاب النمطي المتعالي تجاه دول الجنوب، ولا استعداد لتجاوز إرث الماضي نحو شراكة استراتيجية تحترم السيادة الوطنية والخصوصيات الحضارية. وما يعمّق الأزمة اليوم هو تمادي باريس في سياساتٍ تضر بمصالح الجزائر، سواء بشكل مباشر أو عبر أدواتها في إفريقيا، من خلال مواقف تتناقض مع ادّعاءاتها بأنها قوة استقرار وضامن للقانون الدولي. فمن دعم قوى مشبوهة في الساحل، إلى تضخيم أدوار خصوم الجزائر في الإقليم، وصولا إلى إقحامها في قضايا داخلية ذات طابع سيادي، تتصرف فرنسا أحيانا وكأنها لم تغادر الجزائر بعد. الأخطر من ذلك، أن فرنسا تخسر تدريجيا مكانتها التقليدية كقوة عظمى، وتخسر الفرص التاريخية لبناء علاقة شراكة رابحة مع الجزائر التي تعدّ بوابة إفريقيا، وصاحبة صوت وازن في المحافل الدولية. فبدلا من استثمار موقعها كعضو دائم في مجلس الأمن للدفع نحو تسويات عادلة في ملفات مثل فلسطين أو الساحل الإفريقي أو الصحراء الغربية، تجد باريس نفسها في موقف الدفاع عن خيارات غير متوازنة، بل وتبدو في كثير من الأحيان طرفا في الأزمات لا وسيطا نزيها. وفي مقابل هذا التراجع الفرنسي، تعيد الجزائر رسم خياراتها الاستراتيجية بثبات، من خلال تنويع الشركاء، والعودة الفعالة للعمق الإفريقي، وبعلاقات قوية مع الصين وروسيا والولايات المتحدة، وانفتاح مدروس على قوى آسيا وأمريكا اللاتينية، دون أن تكون في خصومة مفتوحة مع الغرب، وأيضا دون أن تقبل الإملاءات أو الابتزاز. المفارقة أن ما يطالب به الجزائريون من فرنسا ليس بالكثير، اعتراف متأخر بالحقائق التاريخية، وخطاب جديد قائم على الشراكة لا على التبعية، واحترام خيارات الجزائر في الاقتصاد والسياسة والثقافة، لكن هذا "القليل" يبدو مستعصيا على النخب الفرنسية التي لم تراجع بعد علاقتها مع مستعمراتها السابقة بصدق وشفافية. إن مستقبل العلاقات بين الجزائر وفرنسا رهين بتحول عميق في ذهنية باريس، وبتخليها عن نظرة فوقية لم تعد تنسجم لا مع واقع الجزائر الجديدة، ولا مع ميزان القوى العالمي المتغير. فإما أن تتعامل فرنسا مع الجزائر كدولة ذات سيادة كاملة، أو أن تستمر في خسارة موقعها، ليس فقط في الجزائر، بل في إفريقيا والعالم.
الخبر
منذ 4 ساعات
- أعمال
- الخبر
ميناء الجزائر يتدعم بأرصفة جديدة
دشن وزير النقل، السعيد سعيود، اليوم السبت، 3 أرصفة جديدة بميناء الجزائر. وحسب ما ورد في بيان الوزارة، "أنه في إطار تنفيذ تعليمات السيد رئيس الجمهورية، الرامية إلى تطوير البنى التحتية لقطاع النقل وتعزيز أداء الموانئ الوطنية، تم تدشين 3 أرصفة جديدة بميناء الجزائر. وتعد هذه الأرصفة الجديدة مكسبا استراتيجيا من شأنه رفع القدرات التشغيلية لميناء الجزائر، حيث تتيح استقبال سفن عملاقة تفوق سعتها 6000 حاوية، مع إمكانية رسو خمس بواخر في الوقت ذاته". وقد تم تجهيز هذه المنشآت، يضيف البيان، بأحدث التقنيات والمعدات التي تعتمد على تكنولوجيا حديثة، ما من شأنه تسريع عمليات الشحن والتفريغ، وتقليص مدة مكوث السفن، وتخفيف الضغط على باقي الأرصفة، مما يساهم مباشرة في تحسين مردودية الميناء وتعزيز مكانته إقليميا ودوليا.
